محامي قضايا الورث في جدة مكة
إن كنت تبحث عن محامي قضايا الورث في جدة مكة ليساعدك على تقسيم التركات أو ليحدد لك حصتك من الميراث. أو ليحل الخلاف والنزاع القائم بين الورثة على تقسيم الميراث وحصص وأنصبة كل منهم. فلقد وصلت إلى العنوان الصحيح فمكتبنا الصفوة يضم محامين مختصين بقضايا الميراث يساعدونك ويقدم لك الدعم الذي تحتاجه في قضية الإرث. للتواصل مع محامي شاطر مختص بقضايا الميراث اتصل على الرقم 0591813333، أو انقر هنا للتواصل عبر الواتس اب ما أهمية الاستعانة بمحامي قضايا الورث في جدة مكة إن أحكام المواريث فصلت أحكامها وفسرت في القرآن الكريم وتناولت السنة النبوية الكريمة ما غمض من تفسيرها. فكانت أحكام المواريث جزيلة متناغمة من الدقة والاتقان تتصف بالشمول أحكامه منضبطة . وهذا ما جعل من أحكامه صالحة لكل زمان ومكان يتوجب تطبيقها على من يقع عليهم حق الإرث. والتي توافرت فيهم أسباب الإرث ، ولما كانت أحكام المواريث ومعرفة علم المواريث هي فرض كفاية رغم ورودها في القرآن الكريم إلا أنه إذا تعلمها قسم من الناس سقط حكم تعلمها عن البقية. ورغم تناول أحكامها مفصلة في الشريعة الإسلامية الغراء بشكل لا يدعي للالتباس أو الشك حول القسمة وأصحاب الفروض. إلاّ أنه قد تنشأ خلافات بين الورثة وهذه الخلافات قد لا تكون على أحقية الشخص في الورثة كونها حق أقرته الشريعة الإسلامية السمحاء فهو حق مقدس، وإنما الذي يحصل هو حدوث النزاعات حول طريقة تقسيم الورثة. وكيفية حساب المواريث فالمسائل الإرثية متنوعة منها ما تحوي على عصبة وأيضاً مسائل الردود، وقد تتكون المسألة الإرثية من أصحاب فروض متعددين. فيصعب معها حسابها وتقسيمها، وقد يكون النزاع حول معرفة صحة من يرث وهل له أحق ومن يحجب من هذه الخلافات التي اتحدث عنها هي خلافات واقعية نلمسها من أرض الواقع. وقد تودي بالورثة إلى الوصول للمحاكم؟ فيلجؤون للمحكمة لرفع دعوى تقسيم الميراث. لتنظر المحكمة بموجب إعلام الورثة وبعد تأدية بعض الحقوق التي سنأتي على ذكرها. فاستعانتك بمحامي مواريث في جدة ومكة سيخفف عنك وطأة المعاناة التي تتكبدها جراء الخوض في أورقة المحاكم. فقد يقوم محامي قضايا المواريث لكل ما يلزم من إجراءات تساعده على إجراء قسمة رضائية بين الورثة. دون الحاجة للجوء إلى المحاكم وخلق البغض والضغينة بين الأقرباء، فالاستعانة بـ محامي قضايا الورث في جدة مكة هو حل اسعافي. ما يقوم به محامي قضايا الميراث في السعودية إن علم الفرائض هو الجمع لكلمة فريضة، وبمعنى هي كل شيء مقدر وواجب على الإنسان فنقول فريضة الزكاة. وذلك يعني أنه على الإنسان أن يؤدي الفريضة التي أوجبها الله عليه والإرث هي هدية من الله. أوجبها لكل وارث فهي الأخذ المستحق لكل وارث من الميراث الذي يحق له فيه نصيباً قدره الشرع. ولكن إن الدراية الكاملة بأحكامه ليست بهذه السهولة فمعرفة من يرث ومن لا يرث تحتاج علماً وفقهاً بأحكام الشريعة. وإن استطاع الأفراد معرفة من هم الوارثون، سيعترضهم موضوع معرفة الحصة المقدرة لكل واحد منهم وفق المسألة الإرثية التي يستشف معرفتها من آيات القرآن الكريم. فالله عز وجل أراد لعلم الفرائض أن يكون، وهو الذي قدر أحكامه فيد العدل يد مساواة وأمانة. فكان نصيب كل وارث وفق ما رسمته آيات القرآن الكريم بقوله سبحانه وتعالى: ((يَستَفتُونَكَ قُل الَلهُ يُفتيكُم في الكَلَالَة إن امرٌؤا هَلَكَ لَيسَ لَهُ ولدٌ ولَهُ أُختٌ فَلَها نصفُ مَا تَرَكَ وَهُو يَرثُهَاَ إن لَم يَكنُ لَهاَ وَلَدُ فإن كاَنَتَا اثنتَيَن فَلَهُمَا الثُلثَان مماَ تَرَكَ وإن كَانُوا إخوةً رجَالاً ونسَاءً فللذكَر مثلُ حَظ الأُنثَيَين يُبَينُ الَلهُ لَكُم أَن تَضلُوا واللهُ بكُل شَيءً عَليم )) سورة النساء الآية (176). فمحامي قضايا الميراث هو الذي يقوم بتقسيم هذه الحصص وفق الشريعة الإسلامية ويقوم بتوزيع الأنصبة على الورثة أنواع القسمات التي يقوم بها محامي التركات في جدة مكة هناك اثني عشر نوع لتقسيم التركة يقوم بها محامي قضايا الورث في جدة مكة، وهذه الأنواع لا يجيد معرفتها إلا المحامي المتخصص في قضايا التركات. وهي كالتالي: تثبيت القسمة الرضائية بين الورثة. إثبات القسمة الرضائية عن طريق المحكمة. قسمة الأشياء العينية. وقسمة العقارات. وقسمة الأموال المنقولة. قسمة تركة من ليس له وارث. وقسمة الأسهم والصناديق الاستثمارية. وقسمة التركة التي تحتوي على دين. قسمة التركة المتنوعة. وقسمة التركة التي تتضمن رهن. وقسمة تركة غير السعوديين. والقسمة الإجبارية. الأعمال التي يقوم بها محامي التركات لقسمة الأموال في الميراث إن قسمة العقارات وقسمة الأموال المنقولة في التركات هي القسمة الشائعة التي تقوم بين الورثة في كل تركة متوفي. فمعرفة إجراءاتها ومن أفضل محامي قضايا تركات يقوم بها شيء مهم جداً يسهل عليك السرعة في إتمام الإجراءات. وللتنويه إن اجراءات قسمة تركة الأموال المنقولة هي موحدة في كل الأحوال، في حال كان الورثة في القسمة قاصرين. أو بالغين، أو بين أحد الورثة شخص غائب، أو كانت تحوي التركة وصية يجب تنفيذها. وذلك لأن قسمة الأموال النقدية هي تحديد حصة كل وارث أو من هو الوارث المستحق من هذه التركة. وإن قسمة الأموال المنقولة تتطلب القيام بإجراءات ضرورية لا بد منها لإتمام عملية القسمة وهي: ينبغي حضور أحد الورثة أو من ينوب عنهم شرعاً كالوكيل . التقدم بطلب الكترونياً ثم تقديمه للدوائر الإنهائية في المحكمة العامة. ومن ثم تتم إحالته إلى الدائرة القضائية. تقديم طلب للحصول على صك حصر الإرث. وتقديم كشف الحسابات البنكية للتحقق من صحة المبلغ. وتقديم صك الوصية لتوضيح حصة كل واحد محدد بالوصية. بعد استكمال الإجراءات والوثائق، وبناءً على الطلب الذي تقدم به في الضبط الانهاء. يقوم القاضي بإجراء القسمة بناءً على الضبط. ومن ثم يتم اخراج صك رسمي يوضح نصيب الورثة المحددين في حصر الإرث والمذكورين في الوصية. الأعمال التي يقوم بها محامي التركات لقسمة العقارات في الميراث أغلب التركات التي تتطلب قسمة بعد وفاة المورث تكون عبارة عن عقارات أو أموال منقولة. وغالباً لا تحتاج المنقولات لقسمة عن طريق المحكمة يقوم بها الورثة بأنفسهم أو بحضور محامي قضايا التركات. إنما في العقارات فالأمر يختلف إذا يفترض في قسمة العقارات أن يكون هناك محامي متخصص. لأن العقارات قد تكون زراعية قطعة أرض، أو سكنية، وقد تكون هذه العقارات ضمن المملكة أو خارجها. فيثو التساؤل حول قسمة العقارات هل من الممكن أن تتم قسمتها بالتساوي..؟ هل إجراءات قسمتها موحدة مثل قسمة الأموال المنقولة. وهل يختلف الإجراء المعين في حال كان في الورثة قاصرين، أو بينهم غائب، أو تحوي وصية؟ الجواب نعم تختلف وسنوضح ذلك وعلى وجه الخصوص إذا كان بين الورثة نزاع حول تقسيم الورثة. فالمحامي يوضح لك جملة الإجراءات المطلوبة لتقسيم العقارات في التركة من خلال: حضور كل الورثة البالغين أو من ينوب عنهم شرعا. حضور ولي القاصرين من خلال صك الولاية أو وكيله الشرعي. التقديم
محامي قضايا الورث في جدة مكة قراءة المزيد »